JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->

خط المقالة

 

قرأ عن نجيب محفوظ.. كتب تناولت سيرة وحياة وأعمال صاحب نوبل



حيى هذه الأيام الذكرى الـ18 على رحيل أديب نوبل العالمي نجيب محفوظ، والذي رحل عن عالمنا تحديدًا في 30 أغسطس 2006، ورغم رحيله إلا أن أعماله وإبداعاته الأدبية لم ولن ترحل عن عالمنا أبدًا، فهي حاضرة، ودائمًا ما نقرأ كتب نجيب محفوظ، ولكن ما لا يتجه إليه الكثير هو الأعمال التي تحدثت عن أديب نوبل، والتي لا يمكن حصرها أبدًا، لكننا في هذا التقرير رصدنا لكم مجموعة من الأعمال النقدية والدراسات التي قدمت عن أعمال الأديب المصري العالمي نجيب محفوظ.

 

في غياب الحديقة حول متصل الزمان/ المكان فى روايات نجيب محفوظ

كتاب في غياب الحديقة حول متصل الزمان / المكان فى روايات نجيب محفوظ للدكتور حسين حمودة، يسعى هذا الكتاب إلى مقاربة روايات نجيب محفوظ من منظور ينطلق من نقطة محددة، بعينها، تتمثل فى مفهوم "متصل الزمان/المكان"، الذى يمثل - فيما تتصور- أحد أهم مفاتيح الدخول إلى عالم نجيب محفوظ، وإذا كان عدد كبير من القراءات النقدية (والـ " المتابعات" و " التعليقات" الصحفية .. إلخ) لأعمال نجيب محفوظ، قد انبنى على تناولها خلال تحليل "الزمن" أو "المكان" باعتبارهما عنصرين متجاورين، مستقلين، منفصلين فى النهاية، فإن تناول هذه الروايات من زاوية المتصل القائم على تفاعل هذين العنصرين ، بما يولد مفهوما جديدا، يستحق اهتماما لائقا، حيزا خالصا مكرسا بأكلمة لماحولة التوقف، والنظر، والتساؤل، والاستكشاف، وفى هذا الكتاب نسعى إلى شئ من هذا، ونطمح إلى أن نقدم مقاربة أخرى لرويات نجيب محفوظ ، وهو العالم الذى استعدى، وسيظل يستدعى المزيد من المقاربة والقراءات، فالمؤكد أن روايات نجيب محفوظ، بغناها وبقدرتها على البث المتجدد، سوف تظل تكتنز بداخلها تلك "الغواية" الجاذبة التى تستثير العديد، والمزيد من محاولات الفهم والتفسير.

00:00
00:00 / 00:00

Copy video url
Play / Pause
Mute / Unmute
Report a problem
Language
Share
Vidverto Player
يُقصَد ﺑ "المنتمى" فى هذا الكتاب مَن ينتمى إلى الثورة وحُلم التغيير فى مجتمعٍ يَرزَح تحت نِير الاستبداد والاحتلال، ولما كان أدب "نجيب محفوظ" يمسُّ أحلام المجتمع وطموحاته، فقد عبَّر عن هذا النوع من الانتماء في أدبه عبرَ كثيرٍ من الشخصيات التي كانت الصوتَ العميق للمجتمع؛ ولذا يتتبَّع "غالي شكري" في هذا الكتاب صورةَ هذا المنتمي في أدب "محفوظ" ويحلِّلها، مُجلِّيًا أهمَّ سِماته، وراصدًا تحوُّلاته عبرَ مراحله المختلفة، معتمِدًا على ما أنتجه "محفوظ" حتى عام صدور هذا الكتاب، كما يبحث في شخصية الضائع والمُضطهَد في خُماسية "محفوظ": "القاهرة الجديدة" و"خان الخليلي" و"زُقاق المَدَق" و"بداية ونهاية" و"السراب"، ولا يَفوته أن يعرِّج على رواية "أولاد حارتنا" ليَرسم خطوات "محفوظ" في طريق العِلم والدِّين والاشتراكية.
Commentaires
NomE-mailMessage